في سؤال طرح على بعض الآباء والأمهات حول رأيهم عن مدى فعالية الإجازة المطولة والتي توسطت أشهر الدراسة في مدارس السعودية، قضى فيها الطلبة والطالبات أسبوع كامل، بدأت بنهاية يوم الخميس ٢٢جمادى الثاني وامتدت حتى نهاية اليوم السبت ٢رجب ١٤٤٥هـ
وقد أتت الردود متمازجة ما بين الايجابية وبعض المقترحات كالتالي:
(كسر روتين الدراسة بإجازة شتوية، حيث كانت السنوات الماضية لم يكن فيها أي إجازة في فصل الشتاء.
فائدتها في إراحة الطلاب فكرياً ونفسيا للرجوع بشكل أفضل للأيام الدراسية)
محمد الأحمد
(كانت إجازة لطيفة وسعيدة)
إيمان الحمد
(توقيتها كان ممتاز جداً بهذه الفتره فالأحساء فيها فعاليات ومهرجانات ترفيهيه مع الأجواء الجميله)
هاني الغدير
(انا أخذت العائلة لرحلة شتوية على قمم الجبال (-٢٢ )
كان توقيتها مناسب جدا لإعادة النشاط والإنقطاع والتجديد
دكتور وأب
(انا معها لكن ليس مع كثرتها، فهي فرصة لتجديد الطاقة ولكن كل مكان كان زحمة)
ميثم السلطان
(كانت إحازة ممتعه معه أطفالنا ونحن كأمهات سعدنا كثيرا، لكن المشكله في لخبطة النوم وتشتت الذهن بالنسبه للمذاكره بسبب تقطع الدراسه يومين، يومين ، أسبوع)
سلوى أم محمد
(كان توقيتها مناسب جداً للراحة وتجديد النشاط لدى الأبناء خصوصا إذا استقلت برحلة بعيدة عن أجواء الدراسه)
ماهر المحمد
(الإجازاة كانت إيجابية للطلاب يأخذون فيها الراحة لكسر روتين الدراسة والجدول الطويل ويعودون للدراسة بجد واجتهاد أكبر)
عفاف أم عبدالله
(أرى أنها من أخف أجمل الإجازات التي مرت بنآ على مدار الترم وكآنها مضت مثل غيمة مرت ولم تضر، خفيفه لطيفه مرحت كلمح البصر)
خلود أم عفراء
ما بين المقترحات والأمنيات جات الإجابات إيجابية، مرحبة بقرار هذه الإجازة التي نصت عليها وزارة التعليم، في هذا التوقيت، ليحظى الأبناء الطلبة والطالبات، بفترة راحة واستئناف مليئ بالوعود الجيدة ومحمولة بالطاقة للقادم فيما تبقى من الفصل الدراسي الثاني والثالث.