- بعد نهاية شهر رمضان ، لا تسأل نفسك : كم ركعة أديت ، بل كم درجة ارتقيت؟.
- يحدد مستوى نجاحك في مضمار شهر رمضان ، بقدرتك على الحفاظ على انجازاتك ومكتسباتك فيه.
- من الخطأ الذي يقع فيه أغلب الناس أن شهر رمضان انتهى بدخول ليلة الفطر ، وغفلوا أنها ليلة تضاهي ليلة القدر في الفضل .
- لايكن استعدادك ليلة الفطر أقل من استعدادك ليالي القدر .
- قد تكون ليلة الفطر الفرصة الأخيرة للتعويض ، كونها ليلة توزيع الجوائز على الصائمين ، فالعبرة ليست في البداية بل في النهاية ، ولاتقاس الأعمال إلا بالخواتيم .
- قد يلتهي المؤمن في ليلة الفطر بتجهيز مظاهر عيده ، ويتناسى أن إمامه علي السجاد (ع) أحياها بطول سجوده وركوعه.
- لاتقيس فرحة العيد بمظاهر الفرح التي تحوم حولك ؛ بل بمستوى تهذيب ذاتك وصنيع الخير الذي قدمته في شهر صومك .
- الرقي في تهنئة الأحباب لابرسالة تبعثها هنا وهناك ؛ بل بمصافحته ، وأخذ من يجاز له بالأحضان.
- حينما تفرح في يوم العيد بوجود الأحباب والأولاد ، تذكر أن آلاف من الأطفال يبكون على فراق الآباء والأمهات .
- حينما توزع هدايا العيد وتلبس اللباس الجديد ، فهناك من لايقدم له فلساً ، ولا يلبس لباساً زهيداً.
- شئنا أم أبينا ، لابد لفلك العيد أن يلامس طيف أحباب فقدناهم تحت التراب ، فلا تنس أن تقف عند محطة عيد ماضيهم البعيد .
✨أسعد الله أيامكم بالخيرات