
أصبح الذكاء الاصطناعي مصطلحًا شاملًا للتطبيقات التي تؤدي مهام مُعقدة تتطلب طاقات بشرية مثل التواصل مع العملاء عبر الإنترنت أو ممارسة لعبة الشطرنج أو البيع في المتاجر والمحلات.
وتسعى السعودية إلى استخدام التقنية والذكاء الاصطناعي في شتى المجالات لتوفير الطاقات البشرية لمهام أفضل تحتاج للابتكار والتطوير باستمرار، بينما الأعمال التي لها نظام ثابت فيمكن الاستعاضة عن الموظفين واستبدالهم بالذكاء الاصطناعي ليؤدي هذه المهام بهدوء وسرعة ودقة أعلى.