تداول العديد من الشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعي قصيدة كتبها الأستاذ بدر عبدالله السالم تتحدث عن مجموعة من السجايا والخصال التي اتسمت بها شخصية سماحة الشيخ كاظم الحريب -حفظه الله- كأحد الرموز والذي أحدث حراكاً في العديد من الميادين الدينية والخيرية والاجتماعية والثقافية في مدينة المنيزلة وهذا ما يشهد به الأغلبية منذ أكثر من ربع قرن من الزمن، من خلال وضع اللبنات الأولى ورعايته وتطويره وتأسيسه للعديد من اللجان والبرامج والفعاليات والمشاريع، وتصديه للعديد من القضايا الاجتماعية وتحقيق الإنجازات الحيوية في المجتمع، ناهيك عن الدور الريادي الذي يقوم به كإمام جماعة ومأذون للأنكحة وله الحراك في إصلاح ذات البين من خلال مركز التنمية الأسرية بالعمران والبلدات التابعة للمركز.
فيعد سماحته من القيادات المُلهمة للخدمة والعطاء بروح من التسامح والأريحية.