
قال الله تعالى : ( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )
وقال الإمام الصادق عليه السلام : ( إذا مات العالم ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها شيء الى يوم القيامة )
بقلوب حزينة و عيون باكية وقبل أربع سنوات وبالتحديد في يوم الخميس الرابع من شهر ربيع الاول لعام 1431هـ فجعت المنيزلة بخبر رحيل الخطيب الحسيني حجة الإسلام والمسلمين سماحة الشيخ محمد علي الدليم أبوحيدر رحمه الله أثر نوبة قلبية ألمت به .
وفي يوم الجمعة احتشدت الجموع في موقف رهيب وحزين لتشييع الجثمان الطاهر لسماحة الشيخ الراحل وسط حسرة ودموع وألم لفراقه فقد كان شيخنا الراحل رجل علم وسماحة واخلاق ناهيك عن خدمته لمنبر سيد الشهداء عليه السلام فقد ابكى العيون على مصابه فله في كل بلد حضور ومجلس .
رحمك الله ايها الشيخ الجليل
الفاتحة لروحه قبلها الصلاة على محمد وال محمد
شاهد أحد مقاطع الفيديو:
التعليقات 1
1 pings
2014-12-27 في 3:43 م[3] رابط التعليق
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وال محمد
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (1) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (3) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (4) اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (5) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ (6) غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ
صدق الله العلي العظيم