
أعلن متحدث #وزارة_الصحة الرسمي الدكتور محمد العبد العالي اليوم الأحد في المؤتمر الأسبوعي الصحفي أن عدد الإصابات الجديدة بفيروس “كورونا” (كوفيد19) بلغت اليوم (2779) إصابة
من بينها (294) حالة في الأحساء توزعت كالتالي:
(164) حالة في مدينة الهفوف و (211) حالة تعافي جديدة
(99) في مدينة المبرز و (196) حالة تعافي جديدة
(5) في مدينة الجفر و ( 17) حالات تعافي جديد
(23) في مدينة العيون و (29) حالات تعافي جديد
(3) في مدينة عريعرة و (–) لا توجد حالة تعافي جديدة
وبذلك يصبح مجموع حالات الإصابة منذ انتشار الفيروس في المملكة بـ(232259) إصابة.
وسجلت عدد الحالات النشطة التي تتلقى العناية المطلوبة بـ (62898) إصابة
وقد تم تسجيل (42) حالة وفاة ليصبح أجمالي الوفيات (2223) رحمهم الله.
و (2245) حالة حرجة تستلزم العناية في المستشفيات.
كما أعلنت الوزارة عن تسجيل (1742) حالة تعافٍ جديدة ليصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية (167138) حالة.
وقد تحدث الدكتور العبد العالي عن كيفية التوازن مع الجائحة وقال: “أن هناك شيء من الاستقرار في الحالات الحرجة بالإصابة بفيروس كورونا وأن نصف هذه الحالات هي للفئة العمرية من 60 عاما فأكثر وأن من 40 – 60 عاما هي تشكل ثلث الحالات وبقية النسب إلى الفئات العمرية الأقل من 40 وقليل جدا أقل من 20 عاما، وأن ثلث الحالات المسجلة من الإناث والثلثان من الذكور. ثم أجاب على استفسارات الصحفيين والمعنيين خلال 24 ساعة التي سبقت المؤتمر مثل أضرار لبس الكمامة بشكل مستمر وهل تسبب زيادة نسبة ثاني أكسيد الكربون بضرر فتضر أكثر مما تنفع قال: أن أهم بروتوكولات تفادي الفيروس هو تغطية الأنف والفم للحصول على حياة آمنة ويجب أن نكون حذرين في استخدامها لمن هم أـقل عمر من سنتين لعدم معرفتهم في الكيفية الصحيحة للبسها وكذلك أصحاب الأمراض المزمنة يجب أن يستشيروا أطبائهم في طريقة ومدة لبسها أما البقية فلا ضرر منها أبدا فالبعض يعمل بها لوقت طويل وكذلك الممارسين الصحين يستخدمونها لساعات طويلة وليست أي كمامة بل الكمامات المحكمة والتي على مواصفات عالية ولم يحدث لهم ضرر أو تأثير سلبي. وللبقية على بقية الأسئلة وإجاباتها …. الرجوع إلى موقع الوزارة على وسائل التواصل الاجتماعي المتنوعة.