وضعت إدارة المهرجان لوحات ترحيبية بضيوف المهرجان تم توزيعها على مداخل البلدة، كتبت عليها عبارات ترحيبية تدل على حفاوة أهالي البلدة بترحيب وإكرام الضيوف، هذا مما يعطى أبناء مدن وقرى الأحساء الأخرى الأريحية وإشعارهم بأنهم أصحاب محل وليسوا بضيوف.
ويأتى هذا الشعور من خلال الكم الهائل من الجمل الترحيبية التي يتلقونها من الأهالي “من صغيرهم وشيخهم وشبابهم”، وهذا الانطباع يجعل مهرجان المنيزلة هو الأول لديهم فالترحيب والوجبات وفقرات الحفل المتنوعة و المسابقات والجوائز والعمل الجاد والتحضير المبكر كل ذلك كي يخرج للجميع عمل متكامل يبهج الحضور وليس ذلك بغريب على المجتمع المنيزلاوي.