
بسم الله الرحمن الرحيم
أعلنت لجنة الاستهلال بالمنيزلة عن عدم تمكنها من رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء الجمعة 29 شعبان 1438هـ .
حيث استهلت اللجنة غرب الأحساء بـ ٧٠ كم باستخدام المناظير والتصوير الفوتغرافي المدعم بالفلاتر.
وبسبب عدم صفاء الجو ووجود عوالق ترابية في الأفق الغربي فقد غابت الشمس قبل موعد غروبها الفعلي بعشر دقائق مما صعب عملية الرؤية بالعين المجردة.
الا ان اللجنة وبعد التتبع لترائي اللجان الاخرى والمناطق المجاورة تيقن لديها الثبوت بالعين المجردة والمسلحة .
وعليه سيكون يوم غد السبت هو غرة رمضان المبارك لسنة 1438 للهجرة.
علماً بأن المعطيات الفلكية أكّٙدت على إمكانية الرؤية بالعين المجردة في أفق المنطقة وذلك في حال صفاء الجو ، كما نوّٙهت بأن الرؤية “ممكنة” في أمريكا.
لجنة الاستهلال بالمنيزلة
مساء الجمعة (ليلة السبت)
29 شعبان 1438هـ
26 مايو 2017 م
التعليقات 6
6 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
غير معروف
2017-05-27 في 12:13 ص[3] رابط التعليق
عساكم على القوة ?
غير معروف
2017-05-27 في 12:14 ص[3] رابط التعليق
على البركة الشهر
لؤي
2017-05-27 في 12:18 ص[3] رابط التعليق
مبارك عليكم الشهر
احمد
2017-05-27 في 12:19 ص[3] رابط التعليق
من صوامه وقوامه
غير معروف
2017-05-27 في 3:39 ص[3] رابط التعليق
اول مره اشوف تقرير من هالنوع
كيف ماشافوه وفي نفس الوقت يعلنون أن السبت أول الشهر
وهل هو تقرير لتحري رؤية شهر
او هو نقل خبر ترائي بعض اللجان..
وهل هم لجنة تشريع او لجنة ترائي..
التقرير لا ينم على إدراك جيد وقرينه علمية فلكية صحيحة 100%
ناصر الأحمد
2017-05-27 في 3:56 م[3] رابط التعليق
الحسابات الفلكية وظروف الاستهلال يوم أمس كانت مهيئة للرؤية بالعين المجردة أو المسلحة بحسب معيار يالوب لرؤية هلال بداية الشهر وبحسب تجارب الاستهلال السابقة للجان استهلال لها خبرة واسعة في المنطقة.
الا ان العوالق الترابية حالت دون ذلك لأغلب لجان الاستهلال في المنطقة بسبب موجة الغبار التي تعرضنا لها منذ يومين، وعدم تمكن لجنة استهلال المنيزلة من رؤية الهلال لا ينقص من امكانياتها ولا يمنعها من ان تستعين بمن هم محل الثقة ومن ثبت عندهم رؤية الهلال سواء كان في المنطقة الشرقية أو ممن نشترك معهم في نفس الأفق كما استعانت العديد من لجان المنطقة العلمية والشرعية بما توصلت إليه لجنة الاستهلال بالمنيزلة في استهلال شهر شوال عام ١٤٣٧هـ و استهلال شهر رمضان عام ١٤٣٥ هـ عندما لم يتمكن من رؤية الهلال او تصويره الا أشخاص قليلة جداً كان من ضمنهم المصور والفنان زكي العطافي أحد أهم أعضاء لجنة استهلال المنيزلة