
تواصلت فعاليات النادي العلمي ( نعم للإبداع ) بتقديم الجزء الثاني من دورة التفكير الإبداعي، حيث تم تطبيق عملية الإبداع ومراحله عن طريق آلة الإبداع من خلال العمل على تطوير وتحسين المنتج بإضافة إجراء عمل عن الذي يسبقه للوصول لإبتكارات وأفكار إبداعية، ويساهم التطبيق في تنمية مستوى التفكير لدى الفرد، كما تم استعراض بعض مشاهد الفيديو للمخترعين والناجحين لإلهام وتحفيز الحضور.
وتم النقاش مع المشاركين حول البرامج التي ينفذها النادي العلمي، وسيتم تقديم دورة عن الاختبار التحصيلي والقدرات ومحاضرة عن التخصصات الجامعية بإستضافة أهل الخبرة في هذا الشأن.
الجدير بالذكر أن مقر النادي العلمي ( نعم للإبداع ) في مركز النشاط الاجتماعي بالمنيزلة تم تهيئته ليتناسب مع الدور الذي يقوم به النادي لتعزيز الإبداع والإبتكار والتفكير للمتدربين، ووضح الأستاذ عبدالله البراهيم رئيس النادي العلمي بأن العمل متواصل لتوفير الأدوات التي تساهم في تنمية الإبداع والإبتكار.
التعليقات 1
1 pings
2016-02-16 في 5:35 ص[3] رابط التعليق
ما أجمل العلم حين يقدم باسم الإبداع / بوركت مساعيكم