
.
انتقل الى رحمة الله تعالى الحاج يوسف بن عبدالله الشهيب ” أبو إبراهيم ” صباح هذا اليوم الخميس ٠٢ / ٠٥/ ١٤٣٧هـ متأثرا بمرضه , وهو الأخ الأكبر لسماحة الشيخ سلمان الشهيب.
وتقرر أن يُشيّع إلى مثواه الأخير بعد صلاة المغربين في مقبرة المنيزلة, أما مجلس العزاء فسوف يكون في الحسينية الهاشمية عصراً وليلاً.
أسرة المنيزلة نيوز ترفع التعازي لعائلة الشهيب بالخصوص سماحة الشيخ سلمان وذوي المتوفى ، كما نسأل من الله أن يلهم ذويه الصبر والسلوان ويدخله أفسح الجنان .
التعليقات 9
9 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
غير معروف
2016-02-11 في 3:51 م[3] رابط التعليق
الله يرحمه وغفرله
غير معروف
2016-02-11 في 3:52 م[3] رابط التعليق
الله يرحمه ويرحم جميع المسلمين والمسلمات
munezlah
2016-02-11 في 3:52 م[3] رابط التعليق
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويلهم اهله الصبر والسلوان
ش.حبیب الاحمد
2016-02-11 في 4:11 م[3] رابط التعليق
انا لله وانا اليه راجعون
عظم الله اجورنا واجوركم في رحيل هذا المؤمن بعد معاناة طويلة مع المرض صابرا محتسبا اختاره الله الى جواره فﻻ حول وﻻ قوة اﻻ بالله العلي العظيم
ونعزي انفسنا وسماحة الشيخ سلمان الشهيب وابنائه واخوانه وعائلة الشهيب بفقدهم هذا المؤمن تغمده الله بواسع رحمته واسكنه الفسيح من جنته مع نبينا محمد وعترته
الى روحه وارواح المؤمنين والمؤمنات الفاتحة
المفجعون بفقده :
عائلة الاحمد عنهم ش.حبيب الاحمد
ام سجاد
2016-02-11 في 5:15 م[3] رابط التعليق
الله يرحمه ويسكنه فسيح جنانه ويلهم اهله الصبر والسلوان
عيسى العبدالله
2016-02-11 في 5:27 م[3] رابط التعليق
رحمه الله واسكنه فسيح جناته وحشره الله مع محمد وآله الطيبين الطاهرين عليهم السلام
بن جمعه
2016-02-11 في 6:36 م[3] رابط التعليق
رحم الله الفقيد وتغمده في واسع رحمته
ونسأل الله أن يمن على أهله وذويه بالصبر والسلوان
ولاحول ولا قوة إﻻ بالله العلي العظيم
إنا لله وإنا إليه راجعون
بومجبل
2016-02-11 في 7:33 م[3] رابط التعليق
رحمة الله عليه وعلئ جميع اموات المؤمنين والمؤمنات واسكنه فسيح الجنان مع محمد واله الاطهار
احمد صالح المحمد
2016-02-11 في 11:59 م[3] رابط التعليق
انا لله وإنا إليه راجعون لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والفاتحه الي روحه وارواح اموت المؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والاموات بحق الصلاة على محمد وال محمد الله يرحمها ويسكنه فسيح جناته بحق الصلاة على محمد وال محمد