
في عادة متكررة ( رجالٌ عاهدوا الله … ) قام شباب منيزلاويون في وقت مبكر من ليلة عيد الفطر المبارك 1436هـ بمضيف الإمام الحسين عليه السلام وخلف الكواليس بتحضير وتجهيز والعمل على إنجاز وجبة الإفطار الصباحي الذي يتم في كل عام ليقدّم إلى المؤمنين بعد فراغهم من صلاة العيد والتبريكات .
وما يبعث في النفس شيءٌ من الغرابة أن أحدًا لا يأتي في مخيلته كيف تكون تلك الوجبة جاهزةً دون محرك ضخم خدوم من الشباب يسعى لإرضاء المؤمنين دون مقابل ورضا للباري عز وجل .
فما يجب إيضاحه أن الدعاء هو أرقى ما نتوصل إليه لهؤلاء الشبيبة الذين يُنجحوا كل مناسبة على صُعُد مترامية بما في ذلك إفطار العيد وغيره من المناسبات.
لكن لانجد سبيلاً لنروي للقراء الأفاضل ما يدور من هؤلاء الشباب المؤمنين غير أن نطلعكم على الصور التي التقطناها لحظة بلحظة أبّان التحضير للعمل الدؤوب :
#الصورة تتكلم :
التعليقات 2
2 pings
محمد علي
2015-07-21 في 8:46 م[3] رابط التعليق
الله يعطيهم العافيه ماقصرو
الصراحه شغلهم مرتب
يوسف العلي
2015-07-21 في 10:01 م[3] رابط التعليق
من عايده الله
يعطيكم العافيه